
مانيكان ... انسان !
مانيكان وفي الباتيرينه لابسه هدوم غاليه ...
والناس عراه في الشارع والارض مش داريه !
مش قلتلك ده " زمن ملخبط "
فيه الجيوب تتملي ... بس القلوب خاليه !
----------------------------------------------
ليس مجرد لخبطه مشاعر
أو لخبطة معايير ...
اللخبطه فينا من الرأس حتى اصابع القدم ...
في الافكار
في المبادىء
في القيم
في مواقفنا مما يحدث
ومما حدث
ومما نتمنى حدوثه
لخبطه في كل شيء ...
لخبطه تجعلنا نصمت
جينما نجد رجل يملك المليارات
ولكنه لا يملك "مضغه" صغيره في صدره
يسميها الفقراء مثلنا ...
القلب !
-----------------------------------------
مانيكان ... انسان !
مانيكان وفي الباتيرينه لابسه هدوم غاليه ...
والناس عراه في الشارع والارض مش داريه !
مش قلتلك ده " زمن ملخبط "
فيه الجيوب تتملي ... بس القلوب خاليه !
ليس مجرد لخبطه مشاعر
أو لخبطة معايير ...
اللخبطه فينا من الرأس حتى اصابع القدم ...
في الافكار
في المبادىء
في القيم
في مواقفنا مما يحدث
ومما حدث
ومما نتمنى حدوثه
لخبطه في كل شيء ...
لخبطه تجعلنا نصمت
جينما نجد رجل يملك المليارات
ولكنه لا يملك "مضغه" صغيره في صدره
يسميها الفقراء مثلنا ...
القلب !
-----------------------------------------
مانيكان ... انسان !
مانيكان وفي الباتيرينه لابسه هدوم غاليه ...
والناس عراه في الشارع والارض مش داريه !
مش قلتلك ده " زمن ملخبط "
فيه الجيوب تتملي ... بس القلوب خاليه !
هناك ٨ تعليقات:
*من الخطأ أن تنظم الحياة من حولك وتترك الفوضى في قلبك*
تلك هي العقدة سيدي..
ربما تكوني محفه سيدتي ...
ربما :(
ولكن فلنعتبرها مجرد محاوله .
كان لي جده بتقول ان الفلوس بتقوي القلب الي ان يصبح حجر
هو ده حال بعض رجال الاعمال في بلدنا
ياريت قلوبهم كانت حجر وبس
"وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ"
مرورك بجد اسعدني يا شمس النهار
ربنا يسعدك يارب
الله على رووعة اسلوبك
وصدقت دا الي حاصل هالايام
تسلم ايدك
عالم مليكان اشكال الوان ولا حد بيسمع للانسان
اشكال اللوان ولا في الامكان اصبح مليكان ولا حتي انسان
رائعه كتابتك
مودتي
نواره
----------------
اشكرك علي متبعتك وردك
عالم مليكان اشكال الوان ولا حد بيسمع للانسان
اشكال اللوان ولا في الامكان اصبح مليكان ولا حتي انسان
رائعه كتابتك
مودتي
--------------------------
الله يا مودتي
بجد ردودك جميله جدا
يمكن احجمل من الموضوع نفسه
شكرا ليكي .
إرسال تعليق